السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مستقبل..تحت الصفر
** هناك أناس لا يقدرون المسؤولية..
** ولا يفصلون بين الأشياء..
د
** ولا يحرصون على تحقيق المستقبل الأفضل قدر حرصهم على إحراز أكبر قدر
ممكن من المتع "اللحظوية"..وليحدث ما يحدث بعد ذلك..
** ولا يحاولون تغيير مساراتهم "الملتوية"..والتضحية بالأدنى من أجل الأغلى
والأعلى..
** ومع ذلك فإنهم..
** يحلمون بالمجد..
** ويحلمون بالثروة..
** ويحلمون بالعيش الهانئ والمستقر..
** ويحلمون بالحصول على أرفع الشهادات العلمية..
** ويحلمون بالوصول إلى أعلى المراتب الوظيفية..
** ويحلمون بالشهرة..وبأن يُشار إليهم بالبنان..
** ويحلمون..ويحلمون..ويحلمون..
** ومع ذلك فإنهم لا يبذلون أي مجهود لتصحيح مساراتهم..ولا يظهرون أي
تغيير في طريقة حياتهم..وفي تجنب المنزلقات والأخطاء التي غرقوا
فيها..وفضلوها على السبل المؤدية إلى المستقبل الآمن..
** والأعجب من كل هذا..
** أنهم لا يكفون عن الشكوى..
** عن اللوم لعباد الله..والتأفف من ظلم الدنيا..
** عن ندب حظوظهم العاثرة..
** عن غموض مستقبلهم..ومستقبل أطفالهم..ومن يعيشون معهم..
** فلا سكن يؤويهم..
** ولا وظيفة "محترمة" تؤمن حياتهم..
** ولا علاقات اجتماعية نظيفة ترفعهم..
** ولا مؤهلات علمية تفتح لهم طرقاً مغلقة وغير سالكة..
** ولا عزيمة حقيقية و "جادة" تمكنهم من تدارك ما فات وتعويضه..
** فكيف لا تنهار الأحلام..
** وكيف لا تتلاشى الآمال..
** وكيف لا تسقط الأماني..إن كانت الحال هي الحال..
** إن الغد الأجمل..
د
** والمستقبل الأمثل..
** والطموح الأعلى..والأغلى..
** لا يمكن تحقيقها بالتمنيات..والأحلام..والآمال..فقط..
** كما انه لا يمكن تجنب الانهيار والسقوط..إذا لم تكن الإرادة
موجودة..والعزيمة صارمة..على أن نضع بيننا وبين الماضي ألف
حاجز..وحاجز..ألف سد..وسد.(!!)
** ذلك أن الماضي المؤلم..
** كما أن الحاضر الأكثر إيلاماً..
** يمكن التخلص منهما..ووضعهما خلف ظهورنا..وإن ظلا يلاحقاننا إلى
الأبد..(!!)
** يمكن هذا عندما نستجمع قوانا..ونستنفر قدراتنا..
** بأن نتجه إلى الله (أولاً)..ثم إلى ضمائرنا (ثانياً)..ومن بعد إلى
المستقبل (ثالثاً)..ونبدأ حياتنا من جديد بروح مسؤولة..وتصميم حقيقي
على عدم تكرار أخطاء الماضي والحاضر.. والانطلاق إلى طريق السلامة
بثقة..وبوعي كافٍ..وبإرادة حقيقية من شأنها أن تحطم الصخر..
** عندها سنجد أن في طريقنا الكثير من الأخيار..
** كما سنجد أمامنا..أبواباً مفتوحة..وقلوباً مفتوحة..وفرصاً حياتية
كريمة لا أول لها ولا آخر..
** وعندها سيأتي التأهيل العلمي المتميز..
** والوظيفة المرموقة..
** والسكن الآمن..
** والمستوى المعيشي المحترم..
** كما ستأتي الوجاهة..والسمعة..والاستقرار العائلي..والنفسي..
والاجتماعي.. كمحصلة طبيعية لتصحيح مساراتنا الخاطئة..وتحقيق ذواتنا
بصورة صحيحة..
** فنحن لا ينقصنا سوى التغلب على "بشريتنا" الضعيفة..لكي نصل إلى ما
وصل إليه الآخرون.. بجهودهم المخلصة وليس بالصدفة..أو عبر
الأهواء..والرغبات المسمومة..
مستقبل..تحت الصفر
** هناك أناس لا يقدرون المسؤولية..
** ولا يفصلون بين الأشياء..
د
** ولا يحرصون على تحقيق المستقبل الأفضل قدر حرصهم على إحراز أكبر قدر
ممكن من المتع "اللحظوية"..وليحدث ما يحدث بعد ذلك..
** ولا يحاولون تغيير مساراتهم "الملتوية"..والتضحية بالأدنى من أجل الأغلى
والأعلى..
** ومع ذلك فإنهم..
** يحلمون بالمجد..
** ويحلمون بالثروة..
** ويحلمون بالعيش الهانئ والمستقر..
** ويحلمون بالحصول على أرفع الشهادات العلمية..
** ويحلمون بالوصول إلى أعلى المراتب الوظيفية..
** ويحلمون بالشهرة..وبأن يُشار إليهم بالبنان..
** ويحلمون..ويحلمون..ويحلمون..
** ومع ذلك فإنهم لا يبذلون أي مجهود لتصحيح مساراتهم..ولا يظهرون أي
تغيير في طريقة حياتهم..وفي تجنب المنزلقات والأخطاء التي غرقوا
فيها..وفضلوها على السبل المؤدية إلى المستقبل الآمن..
** والأعجب من كل هذا..
** أنهم لا يكفون عن الشكوى..
** عن اللوم لعباد الله..والتأفف من ظلم الدنيا..
** عن ندب حظوظهم العاثرة..
** عن غموض مستقبلهم..ومستقبل أطفالهم..ومن يعيشون معهم..
** فلا سكن يؤويهم..
** ولا وظيفة "محترمة" تؤمن حياتهم..
** ولا علاقات اجتماعية نظيفة ترفعهم..
** ولا مؤهلات علمية تفتح لهم طرقاً مغلقة وغير سالكة..
** ولا عزيمة حقيقية و "جادة" تمكنهم من تدارك ما فات وتعويضه..
** فكيف لا تنهار الأحلام..
** وكيف لا تتلاشى الآمال..
** وكيف لا تسقط الأماني..إن كانت الحال هي الحال..
** إن الغد الأجمل..
د
** والمستقبل الأمثل..
** والطموح الأعلى..والأغلى..
** لا يمكن تحقيقها بالتمنيات..والأحلام..والآمال..فقط..
** كما انه لا يمكن تجنب الانهيار والسقوط..إذا لم تكن الإرادة
موجودة..والعزيمة صارمة..على أن نضع بيننا وبين الماضي ألف
حاجز..وحاجز..ألف سد..وسد.(!!)
** ذلك أن الماضي المؤلم..
** كما أن الحاضر الأكثر إيلاماً..
** يمكن التخلص منهما..ووضعهما خلف ظهورنا..وإن ظلا يلاحقاننا إلى
الأبد..(!!)
** يمكن هذا عندما نستجمع قوانا..ونستنفر قدراتنا..
** بأن نتجه إلى الله (أولاً)..ثم إلى ضمائرنا (ثانياً)..ومن بعد إلى
المستقبل (ثالثاً)..ونبدأ حياتنا من جديد بروح مسؤولة..وتصميم حقيقي
على عدم تكرار أخطاء الماضي والحاضر.. والانطلاق إلى طريق السلامة
بثقة..وبوعي كافٍ..وبإرادة حقيقية من شأنها أن تحطم الصخر..
** عندها سنجد أن في طريقنا الكثير من الأخيار..
** كما سنجد أمامنا..أبواباً مفتوحة..وقلوباً مفتوحة..وفرصاً حياتية
كريمة لا أول لها ولا آخر..
** وعندها سيأتي التأهيل العلمي المتميز..
** والوظيفة المرموقة..
** والسكن الآمن..
** والمستوى المعيشي المحترم..
** كما ستأتي الوجاهة..والسمعة..والاستقرار العائلي..والنفسي..
والاجتماعي.. كمحصلة طبيعية لتصحيح مساراتنا الخاطئة..وتحقيق ذواتنا
بصورة صحيحة..
** فنحن لا ينقصنا سوى التغلب على "بشريتنا" الضعيفة..لكي نصل إلى ما
وصل إليه الآخرون.. بجهودهم المخلصة وليس بالصدفة..أو عبر
الأهواء..والرغبات المسمومة..
» إلي متي سيظلوا علي عنادهم ؟
» حوار بين النبي واعرابيا
» كوادر وطنية لإدارة المحطّات النووية بأبوظبي
» سيارات موديل 2010
» بالصور تحويل سيارة مرسيدس من خـرده إلى سيارة حديثه
» ღ,¸¸,ღ أنــــا وأنتــ .. جأوبنى من أنتـ ...وأسئلنى من أكــون؟ღ,¸¸,ღ
» اصعب 12 دقيقة في حياتك
» آن الرحيل يا سادة