[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بوقف إقامة بؤرة استيطانية جديدة في حي الشيخ جراح في القدس المحتلة، تم تسليمه الى السفير “الإسرائيلي” في واشنطن عقب استدعائه إلى وزارة الخارجية الأمريكية، مما أدى أيضاً، وللمرة الثانية، إلى تأجيل لقاء المبعوث الأمريكي الخاص الى الشرق الاوسط جورج ميتشل مع رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو، الذي شدد على “حق الاستيطان” في المدينة المقدسة، وأعلن أن السيادة “الإسرائيلية” على القدس لا تقبل الجدل والنقاش، في وقت تحدثت التقارير عن رفض “إسرائيلي” كذلك لطلب بريطاني بوقف الاستيطان في القدس، وأعربت السلطة الفلسطينية عن رفضها لتصريحات نتنياهو، معتبرة أنها تحد جديد للإرادة الدولية.
واعتبر نتنياهو في مستهل اجتماع حكومته الأسبوعي، أمس، أن “من حق اليهود العيش والبناء في أي مكان في القدس المحتلة ومثل هذه القيود غير مقبولة”، مشددا على أن “القدس الموحدة هي عاصمة “إسرائيل” وسيادتنا عليها ليست محل نقاش”. اما وزير خارجيته افيغدور ليبرمان فقد علق على استدعاء السفير “الإسرائيلي” إلى الخارجية الأمريكية بالقول “إنني أحاول أن أكون لطيفا”، لكن الطلب الأمريكي بوقف إقامة البؤرة الاستيطانية في الشيخ جراح “مستغرب”.
وكانت تقارير إخبارية ذكرت أن رجل الأعمال اليهودي الأمريكي إيرفين موسكوفيتش كان قد اشترى عام 1985 فندق “شيفارد” وقطعة الأرض المحيطة به في الشيخ جراح، وهي المنطقة التي ستتم إقامة البؤرة الاستيطانية الجديدة عليها، وتم تأجيرها للحكومة “الإسرائيلية”. لكن محافظ القدس التابع للسلطة الفسلطينية عدنان الحسيني أكد أن “الوثائق التي تستند إليها سلطات الاحتلال مزورة”، موضحا ان “المبنى كان يعود إلى مفتي القدس الحاج أمين الحسيني”.
وكررت السلطة الفلسطينية مطالبتها بوقف كامل للاستيطان، وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات انه “لا حلول وسط في موضوع الاستيطان”، متهماً “إسرائيل” بأنها “مصممة على تحدي إرادة المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية”.
في غضون ذلك، أعلنت مصادر في الخارجية الأمريكية عن تأجيل زيارة ميتشل التي كانت مقررة اليوم الاثنين إلى “إسرائيل”،ش للمرة الثانية، وتحدثت عن ان التأجيل قد يمتد إلى نهاية شهر يوليو/تموز الحالي.
بوقف إقامة بؤرة استيطانية جديدة في حي الشيخ جراح في القدس المحتلة، تم تسليمه الى السفير “الإسرائيلي” في واشنطن عقب استدعائه إلى وزارة الخارجية الأمريكية، مما أدى أيضاً، وللمرة الثانية، إلى تأجيل لقاء المبعوث الأمريكي الخاص الى الشرق الاوسط جورج ميتشل مع رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو، الذي شدد على “حق الاستيطان” في المدينة المقدسة، وأعلن أن السيادة “الإسرائيلية” على القدس لا تقبل الجدل والنقاش، في وقت تحدثت التقارير عن رفض “إسرائيلي” كذلك لطلب بريطاني بوقف الاستيطان في القدس، وأعربت السلطة الفلسطينية عن رفضها لتصريحات نتنياهو، معتبرة أنها تحد جديد للإرادة الدولية.
واعتبر نتنياهو في مستهل اجتماع حكومته الأسبوعي، أمس، أن “من حق اليهود العيش والبناء في أي مكان في القدس المحتلة ومثل هذه القيود غير مقبولة”، مشددا على أن “القدس الموحدة هي عاصمة “إسرائيل” وسيادتنا عليها ليست محل نقاش”. اما وزير خارجيته افيغدور ليبرمان فقد علق على استدعاء السفير “الإسرائيلي” إلى الخارجية الأمريكية بالقول “إنني أحاول أن أكون لطيفا”، لكن الطلب الأمريكي بوقف إقامة البؤرة الاستيطانية في الشيخ جراح “مستغرب”.
وكانت تقارير إخبارية ذكرت أن رجل الأعمال اليهودي الأمريكي إيرفين موسكوفيتش كان قد اشترى عام 1985 فندق “شيفارد” وقطعة الأرض المحيطة به في الشيخ جراح، وهي المنطقة التي ستتم إقامة البؤرة الاستيطانية الجديدة عليها، وتم تأجيرها للحكومة “الإسرائيلية”. لكن محافظ القدس التابع للسلطة الفسلطينية عدنان الحسيني أكد أن “الوثائق التي تستند إليها سلطات الاحتلال مزورة”، موضحا ان “المبنى كان يعود إلى مفتي القدس الحاج أمين الحسيني”.
وكررت السلطة الفلسطينية مطالبتها بوقف كامل للاستيطان، وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات انه “لا حلول وسط في موضوع الاستيطان”، متهماً “إسرائيل” بأنها “مصممة على تحدي إرادة المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية”.
في غضون ذلك، أعلنت مصادر في الخارجية الأمريكية عن تأجيل زيارة ميتشل التي كانت مقررة اليوم الاثنين إلى “إسرائيل”،ش للمرة الثانية، وتحدثت عن ان التأجيل قد يمتد إلى نهاية شهر يوليو/تموز الحالي.
» إلي متي سيظلوا علي عنادهم ؟
» حوار بين النبي واعرابيا
» كوادر وطنية لإدارة المحطّات النووية بأبوظبي
» سيارات موديل 2010
» بالصور تحويل سيارة مرسيدس من خـرده إلى سيارة حديثه
» ღ,¸¸,ღ أنــــا وأنتــ .. جأوبنى من أنتـ ...وأسئلنى من أكــون؟ღ,¸¸,ღ
» اصعب 12 دقيقة في حياتك
» آن الرحيل يا سادة