روشتة الأسرة" للوقاية من إنفلونزا الخنازي
خطورة الفيروس تتوقف على حالة المصاب والمصل هو الأمل
- تجنب الأماكن المزدحمة والنظافة الشخصية أهم سبل الوقاية
- كوب ليمون بالعسل كافٍ لحماية الأطفال من الإصابة
- الكلور وتهوية المنزل أفضل وسيلةً لبيت خالٍ من الميكروبات
ما زال وباء إنفلونزا الخنازير يواصل انتشاره في كافة أنحاء العالم، وتتواصل معه مشاعر الذعر والقلق كلما ظهرت حالة جديدة؛ حيث بلغ عدد المصابين حتى الآن قرابة 80 ألف حالة؛ منهم 69 حالةً في مصر، وبلغ عدد الوفيات 223 حالة وفاة.
ولأنه ما زال مبهمًا لدى الجميع متى وكيف ستنقشع هذه الغمة؟! كان لا بد أن نبحث عن الاحتياطات الوقائية التي من شأنها التقليل من خطر الإصابة، وعن الأسلوب الأمثل إذا ما ظهرت حالة إصابة داخل نطاق الأسرة؟!، كيف يتمُّ التعامل معها؟! وكيف يحمي الآخرون أنفسهم منها؟! وكيف نحمي أبناءنا من خطر الأماكن المزدحمة؟ كلها أسئلة توجهنا بها إلى الدكتور شعبان الأزهري (أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بكلية الطب جامعة الأزهر)، فكان هذا
ا
* منذ ظهور فيروس إنفلونزا الخنازير وهناك حالة من الذعر والقلق الشديد يعيشها المواطنون، فهل لنا أن نتعرف على الحجم الحقيقي لخطورة هذا الفيروس؟
** خطورة هذا الفيروس تكمن في قدرته على الانتقال من شخص مصاب كان مخالطًا للخنازير إلى شخص آخر ليس له أي علاقة بالخنازير؛ وذلك بعكس فيروس إنفلونزا الطيور، والذي لا ينتقل من البشر إلى البشر، وإنما من الطيور إلى البشر فقط؛ ولكن حجم الخطر يتوقف على حالة المصاب الصحية، بمعنى إن كان لديه تاريخ مرضي سابق للإصابة؛ كأمراض المناعة، أو الدم وغيرهما؛ فإن إصابته سرعان ما تتطور، وتدخل مرحلة الخطر، وهي احتمال الوفاة، أما إذا كان لا يعاني من أي أمراض سابقة، فإن احتمال المعافاة من الإصابة يكون مرجحًا بشكلٍ كبير، ودليل ذلك أنه منذ انتشار المرض إلى الآن لم تتعد حالات الإصابة في العالم كله 80 ألف حالة لم تتجاوز عدد الوفيات فيهم 322 حالة، أغلبهم لديهم تاريخ مرضي سابق للمرض.
* أي المرضى أكثر عرضةً للإصابة؟!
** مرضى المناعة بصفةٍ عامة، ومرضى التليف الكبدي الشديد، ومرضى استئصال الطحال، وسرطان الدم (اللوكيميا) والربو، فضلاً عن مرضى الإيدز؛ حيث إن هذه الأمراض تشترك في كونها تضعف مناعة المريض؛ نظرًا لضعف قدرة كرات الدم البيضاء بالقيام بدورها في حماية الجسم ومقاومة الأمراض الدخيلة؛ لذلك ننصح دائمًا هؤلاء المرضى بعدم التعرض أو مخالطة أفراد مصابين حتى لو بالإنفلونزا العادية؛ حتى لا تحدث العدوى.
* وما طرق نقل العدوى؟!
** تنتقل العدوى عن طريق "الرزاز" المنبعث من الشخص المصاب، جرَّاء سعال أو عطس أو عن طريق استعمال أدواته الخاصة؛ كفرش الأسنان أو شفرات الحلاقة وغيرهما؛ حيث تكون كل هذه الأشياء محملةً بالفيروس، كما أن التعرض للتلوث من خلال استعمال المراحيض العامة، وأيضًا الأكل في الشارع يُساهم بشكلٍ كبيرٍ في نقل العدوى.
* وما الأعراض المصاحبة للإصابة؟!
** أعراض إنفلونزا الخنازير؛ كأعراض غيرها من أنواع الإنفلونزا الأخرى تتمثل في رشح شديد، ارتفاع في درجة الحرارة، وهن وضعف عام بالجسم يصحبه صداع، وفي بعض الأحيان إسهال وقيء؛ ولكن يشترط أن يكون الشخص المصاب مخالطًا للخنازير أو لأشخاصٍ مصابين بالفيروس.
* ما إذن سبل الوقاية من الفيروس؟!
** يجب تجنب الأماكن المزدحمة بقدر الإمكان، وعدم التعرض للأشخاص المصابين، مع ضرورة الاهتمام بالنظافة الشخصية، والتخلص من السلوكيات السيئة التي يقع فيها البعض عن جهل؛ مثل استعمال أدوات الغير، كالقيام بعمليات الختان سواء للذكور أو الإناث في أماكن شعبية غير مؤهلة وبأدوات تمَّ استعمالها من قبل، وكذلك الوشم والوخذ، وأيضًا يجب التخلص بقدر الإمكان من استعمال المراحيض العامة إلا في حالات الضرورة القصوى.
تجارب معملية سعيًا لإنتاج علاج لمرض إنفلونزا الخنازير
تجارب معملية سعيًا لإنتاج علاج لمرض إنفلونزا الخنازير
* هل يوجد مصل للوقاية من الإصابة بهذا الفيروس؟
** ما زال إيجاد مصل للوقاية من هذا الفيروس أملاً تنشده كافة الأوساط الطبية؛ ولكنه إلى الآن لم يتم التوصل له، فما توفر فقط هو لقحات تحقن بها الخنازير لمنع الإصابة دون البشر؛ ولكن ما ننصح به هو ضرورة الالتزام بالأمصال العادية، خاصةً للمرأة الحامل والأطفال الصغار.
* ماذا لو تمَّ اكتشاف حالة إصابة داخل نطاق الأسرة كيف يتم التعامل معها؟!
** هنا يقع على عاتق الأفراد غير المصابين داخل الأسرة مسئوليتان:
الأولى: تكون تجاه المريض، من خلال نقله إلى أقرب طبيب لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، مع ضرورة توعيته بأهمية وضع مناديل ورقية أثناء الكحة أو العطس أو البصق، والتخلص منها فور استعمالها، إما بوضعها في أكياس مغلقة، وإلقائها في القمامة، أو حرقها وغسل يده بالماء والصابون بصفة مستمرة.
أما المسئولية الثانية: فتتمثل في حمايتهم هم أنفسهم من الإصابة، وهذا عن طريق تجنب استعمال أدواته الخاصة؛ مثل الأطباق أو الملاعق أو الفوطة، وأيضًا فرشة الأسنان، مع ضرورة غلي الملابس؛ لأن درجة الغليان من شأنها قتل أي فيروسات أو ميكروبات، ولا داعي لاستعمال الكمامات؛ حيث إن الفيروس ينتقل عن طريق الجهاز التنفسي، وليس عن طريق النفس العادي.
* هل هناك طريقة معينة لتطهير المنزل من الميكروبات؟
** هناك أشياء بسيطة وغير مكلفة، ومن شأنها تطهير المنزل من أي ميكروبات أو فيروسات؛ منها الكلور، فبوضع كوب من الكلور على كمية كبيرة من الماء بنسبة الثلث إلى الثلثين، نتمكن من الحصول على أقصى درجة من النظافة؛ حيث إن الكلور مادة شديدة الفاعلية في التطهير من الميكروبات؛ ولكن مع الأخذ في الاعتبار خطورتها على الأطفال، فيجب وضعها في أماكن ليست في متناولهم، كما يجب تهوية المنزل بصفة مستمرة؛ لأن الميكروبات تكون عالقةً في الهواء الساكن.
كوب ليمون محلى بالعسل يقي من الإصابة بإنفلونزا الخنازير
* في الإجازة الصيفية يصبح الأبناء أكثر شغفًا باللعب في النوادي والأماكن المزدحمة؛ مما يثير قلق الأمهات فكيف لها أن تتصرف معهم؟!
** تستطيع الأم حماية أبنائها من الإصابة، دون أن تمنعهم من ممارسة أي نشاط يفضلونه، وذلك من خلال أمرين:
الأول: يتمثل في تقوية جهاز المناعة لديهم من خلال الأغذية الصحية السليمة، فيجب الإكثار من الفاكهة الطازجة والخضراوات والعصائر التي تحتوي على فيتامين (سي)؛ مثل كوب ليمون محلَّى بالعسل، فهو مهم للغاية للحماية من الإصابة؛ فضلاً عن الأغذية التي تحتوي على البصل والثوم؛ حيث إن بها مضادات حيوية طبيعية من شأنها تقوية مناعة الجسم.
أما الأمر الآخر: فيتمثل في توعيتها لهم بخطورة الاقتراب من أي شخصٍ مصاب أو استعمال أدواته؛ كالشرب من نفس الكوب، أو استعمال نفس الفوطة، وما إلى ذلك، وإرشادهم إلى أهمية النظافة الشخصية، وغسل اليدين بالماء والصابون قبل وبعد الأكل وبعد الحمام، كما يجب عليها أن تحذِّرهم من الوجود لفترات طويلة في أماكن مغلقة ومزدحمة بأسلوب يتميز بالرفق، وليس فيه كبت لحرياتهم.
خطورة الفيروس تتوقف على حالة المصاب والمصل هو الأمل
- تجنب الأماكن المزدحمة والنظافة الشخصية أهم سبل الوقاية
- كوب ليمون بالعسل كافٍ لحماية الأطفال من الإصابة
- الكلور وتهوية المنزل أفضل وسيلةً لبيت خالٍ من الميكروبات
ما زال وباء إنفلونزا الخنازير يواصل انتشاره في كافة أنحاء العالم، وتتواصل معه مشاعر الذعر والقلق كلما ظهرت حالة جديدة؛ حيث بلغ عدد المصابين حتى الآن قرابة 80 ألف حالة؛ منهم 69 حالةً في مصر، وبلغ عدد الوفيات 223 حالة وفاة.
ولأنه ما زال مبهمًا لدى الجميع متى وكيف ستنقشع هذه الغمة؟! كان لا بد أن نبحث عن الاحتياطات الوقائية التي من شأنها التقليل من خطر الإصابة، وعن الأسلوب الأمثل إذا ما ظهرت حالة إصابة داخل نطاق الأسرة؟!، كيف يتمُّ التعامل معها؟! وكيف يحمي الآخرون أنفسهم منها؟! وكيف نحمي أبناءنا من خطر الأماكن المزدحمة؟ كلها أسئلة توجهنا بها إلى الدكتور شعبان الأزهري (أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بكلية الطب جامعة الأزهر)، فكان هذا
ا
* منذ ظهور فيروس إنفلونزا الخنازير وهناك حالة من الذعر والقلق الشديد يعيشها المواطنون، فهل لنا أن نتعرف على الحجم الحقيقي لخطورة هذا الفيروس؟
** خطورة هذا الفيروس تكمن في قدرته على الانتقال من شخص مصاب كان مخالطًا للخنازير إلى شخص آخر ليس له أي علاقة بالخنازير؛ وذلك بعكس فيروس إنفلونزا الطيور، والذي لا ينتقل من البشر إلى البشر، وإنما من الطيور إلى البشر فقط؛ ولكن حجم الخطر يتوقف على حالة المصاب الصحية، بمعنى إن كان لديه تاريخ مرضي سابق للإصابة؛ كأمراض المناعة، أو الدم وغيرهما؛ فإن إصابته سرعان ما تتطور، وتدخل مرحلة الخطر، وهي احتمال الوفاة، أما إذا كان لا يعاني من أي أمراض سابقة، فإن احتمال المعافاة من الإصابة يكون مرجحًا بشكلٍ كبير، ودليل ذلك أنه منذ انتشار المرض إلى الآن لم تتعد حالات الإصابة في العالم كله 80 ألف حالة لم تتجاوز عدد الوفيات فيهم 322 حالة، أغلبهم لديهم تاريخ مرضي سابق للمرض.
* أي المرضى أكثر عرضةً للإصابة؟!
** مرضى المناعة بصفةٍ عامة، ومرضى التليف الكبدي الشديد، ومرضى استئصال الطحال، وسرطان الدم (اللوكيميا) والربو، فضلاً عن مرضى الإيدز؛ حيث إن هذه الأمراض تشترك في كونها تضعف مناعة المريض؛ نظرًا لضعف قدرة كرات الدم البيضاء بالقيام بدورها في حماية الجسم ومقاومة الأمراض الدخيلة؛ لذلك ننصح دائمًا هؤلاء المرضى بعدم التعرض أو مخالطة أفراد مصابين حتى لو بالإنفلونزا العادية؛ حتى لا تحدث العدوى.
* وما طرق نقل العدوى؟!
** تنتقل العدوى عن طريق "الرزاز" المنبعث من الشخص المصاب، جرَّاء سعال أو عطس أو عن طريق استعمال أدواته الخاصة؛ كفرش الأسنان أو شفرات الحلاقة وغيرهما؛ حيث تكون كل هذه الأشياء محملةً بالفيروس، كما أن التعرض للتلوث من خلال استعمال المراحيض العامة، وأيضًا الأكل في الشارع يُساهم بشكلٍ كبيرٍ في نقل العدوى.
* وما الأعراض المصاحبة للإصابة؟!
** أعراض إنفلونزا الخنازير؛ كأعراض غيرها من أنواع الإنفلونزا الأخرى تتمثل في رشح شديد، ارتفاع في درجة الحرارة، وهن وضعف عام بالجسم يصحبه صداع، وفي بعض الأحيان إسهال وقيء؛ ولكن يشترط أن يكون الشخص المصاب مخالطًا للخنازير أو لأشخاصٍ مصابين بالفيروس.
* ما إذن سبل الوقاية من الفيروس؟!
** يجب تجنب الأماكن المزدحمة بقدر الإمكان، وعدم التعرض للأشخاص المصابين، مع ضرورة الاهتمام بالنظافة الشخصية، والتخلص من السلوكيات السيئة التي يقع فيها البعض عن جهل؛ مثل استعمال أدوات الغير، كالقيام بعمليات الختان سواء للذكور أو الإناث في أماكن شعبية غير مؤهلة وبأدوات تمَّ استعمالها من قبل، وكذلك الوشم والوخذ، وأيضًا يجب التخلص بقدر الإمكان من استعمال المراحيض العامة إلا في حالات الضرورة القصوى.
تجارب معملية سعيًا لإنتاج علاج لمرض إنفلونزا الخنازير
تجارب معملية سعيًا لإنتاج علاج لمرض إنفلونزا الخنازير
* هل يوجد مصل للوقاية من الإصابة بهذا الفيروس؟
** ما زال إيجاد مصل للوقاية من هذا الفيروس أملاً تنشده كافة الأوساط الطبية؛ ولكنه إلى الآن لم يتم التوصل له، فما توفر فقط هو لقحات تحقن بها الخنازير لمنع الإصابة دون البشر؛ ولكن ما ننصح به هو ضرورة الالتزام بالأمصال العادية، خاصةً للمرأة الحامل والأطفال الصغار.
* ماذا لو تمَّ اكتشاف حالة إصابة داخل نطاق الأسرة كيف يتم التعامل معها؟!
** هنا يقع على عاتق الأفراد غير المصابين داخل الأسرة مسئوليتان:
الأولى: تكون تجاه المريض، من خلال نقله إلى أقرب طبيب لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، مع ضرورة توعيته بأهمية وضع مناديل ورقية أثناء الكحة أو العطس أو البصق، والتخلص منها فور استعمالها، إما بوضعها في أكياس مغلقة، وإلقائها في القمامة، أو حرقها وغسل يده بالماء والصابون بصفة مستمرة.
أما المسئولية الثانية: فتتمثل في حمايتهم هم أنفسهم من الإصابة، وهذا عن طريق تجنب استعمال أدواته الخاصة؛ مثل الأطباق أو الملاعق أو الفوطة، وأيضًا فرشة الأسنان، مع ضرورة غلي الملابس؛ لأن درجة الغليان من شأنها قتل أي فيروسات أو ميكروبات، ولا داعي لاستعمال الكمامات؛ حيث إن الفيروس ينتقل عن طريق الجهاز التنفسي، وليس عن طريق النفس العادي.
* هل هناك طريقة معينة لتطهير المنزل من الميكروبات؟
** هناك أشياء بسيطة وغير مكلفة، ومن شأنها تطهير المنزل من أي ميكروبات أو فيروسات؛ منها الكلور، فبوضع كوب من الكلور على كمية كبيرة من الماء بنسبة الثلث إلى الثلثين، نتمكن من الحصول على أقصى درجة من النظافة؛ حيث إن الكلور مادة شديدة الفاعلية في التطهير من الميكروبات؛ ولكن مع الأخذ في الاعتبار خطورتها على الأطفال، فيجب وضعها في أماكن ليست في متناولهم، كما يجب تهوية المنزل بصفة مستمرة؛ لأن الميكروبات تكون عالقةً في الهواء الساكن.
كوب ليمون محلى بالعسل يقي من الإصابة بإنفلونزا الخنازير
* في الإجازة الصيفية يصبح الأبناء أكثر شغفًا باللعب في النوادي والأماكن المزدحمة؛ مما يثير قلق الأمهات فكيف لها أن تتصرف معهم؟!
** تستطيع الأم حماية أبنائها من الإصابة، دون أن تمنعهم من ممارسة أي نشاط يفضلونه، وذلك من خلال أمرين:
الأول: يتمثل في تقوية جهاز المناعة لديهم من خلال الأغذية الصحية السليمة، فيجب الإكثار من الفاكهة الطازجة والخضراوات والعصائر التي تحتوي على فيتامين (سي)؛ مثل كوب ليمون محلَّى بالعسل، فهو مهم للغاية للحماية من الإصابة؛ فضلاً عن الأغذية التي تحتوي على البصل والثوم؛ حيث إن بها مضادات حيوية طبيعية من شأنها تقوية مناعة الجسم.
أما الأمر الآخر: فيتمثل في توعيتها لهم بخطورة الاقتراب من أي شخصٍ مصاب أو استعمال أدواته؛ كالشرب من نفس الكوب، أو استعمال نفس الفوطة، وما إلى ذلك، وإرشادهم إلى أهمية النظافة الشخصية، وغسل اليدين بالماء والصابون قبل وبعد الأكل وبعد الحمام، كما يجب عليها أن تحذِّرهم من الوجود لفترات طويلة في أماكن مغلقة ومزدحمة بأسلوب يتميز بالرفق، وليس فيه كبت لحرياتهم.
الأربعاء 27 يناير 2010 - 12:09 من طرف موتي ولا موت المشاعر
» إلي متي سيظلوا علي عنادهم ؟
الأربعاء 27 يناير 2010 - 10:36 من طرف مدينه الحب
» حوار بين النبي واعرابيا
الأربعاء 27 يناير 2010 - 10:30 من طرف مدينه الحب
» كوادر وطنية لإدارة المحطّات النووية بأبوظبي
الأربعاء 27 يناير 2010 - 10:26 من طرف مدينه الحب
» سيارات موديل 2010
الأربعاء 27 يناير 2010 - 10:20 من طرف مدينه الحب
» بالصور تحويل سيارة مرسيدس من خـرده إلى سيارة حديثه
الأربعاء 27 يناير 2010 - 10:15 من طرف مدينه الحب
» ღ,¸¸,ღ أنــــا وأنتــ .. جأوبنى من أنتـ ...وأسئلنى من أكــون؟ღ,¸¸,ღ
الإثنين 25 يناير 2010 - 8:06 من طرف تحدوه البشر
» اصعب 12 دقيقة في حياتك
الإثنين 25 يناير 2010 - 7:52 من طرف تحدوه البشر
» آن الرحيل يا سادة
الإثنين 25 يناير 2010 - 6:46 من طرف مدينه الحب