من طرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رفضت الجمعية العمومية للأهلي المصري، الانقياد وراء فكرة القائمة الموحدة التي تبناها حسن حمدي رئيس النادي للمرة الثانية على التوالي وبذل جهودا ضخمة لتنفيذها، وكسب العامري فاروق التحدي وفاز بمقعد العضوية السادس على حساب محمود باجنيد وسجل اختراقا تاريخيا لم يكن في حسبان من وثقوا كثيرا في قدرة حسن حمدي على قيادة القائمة التي اختارها نحو الفوز مثلما فعل في الدورة الماضية عندما أزاح محمود طاهر أكثر الأعضاء شعبية في النادي.
حقق حسن حمدي فوزاً كاسحاً كان منتظرا في منصب الرئاسة وحصل على 16878 صوتا، بينما حصل محمد ثابت فضل الله على 1615 صوتا، وأيمن يوسف على 1587 صوتا، ولم يكن أحد يتابع هذه المعركة السهلة وركز كل اهتمامه على المعركة الحقيقية التي راهن عليها حمدي والمعارضة وانتزع العامري المقعد السادس في العضوية بعد صراع محتدم خلال الفرز بينه وبين محمود باجنيد وهشام سعيد استمر حتى الصندوق الأخير.
حصل محمود الخطيب على أعلى الأصوات 17078 صوتاً، وتلاه خالد مرتجى ،16596 ثم رانيا علواني ،15078 وخالد الدرندلي ،14070 وهشام سعيد ،12475 وأخيرا العامري فاروق ،11753 وفاز أحمد مصطفى شوقي بمنصب مراقب الحسابات وحصل على 11636 صوتا، ورغم تقدم باجنيد في بعض مراحل الفوز وتزايد فرص استمراره في المجلس، إلا أن الصناديق الأخيرة دفعته إلى التراجع ليحصل في النهاية إلى 11613 أي بفارق 140 صوتا فقط.
حضر الانتخابات 21 ألفا و93 عضوا، وكانت الأصوات الصحيحة 16780 صوتا والباطلة ،1313 ولم تشهد العملية الانتخابية أي شكل من أشكال التجاوز ومرت بهدوء بدون مشاحنات، واضطرت اللجنة المشرفة على الانتخابات إلى استبعاد الصندوق رقم 87 الذي تعرض للكسر عند الفرز وكان يشتمل على 76 صوتا باطلا و4 أصوات فقط صحيحة، وسارت عملية التصويت بسلاسة وبلا مشاكل، حيث جهزت إدارة النادي كل الأجواء التي تسهل على الأعضاء الإدلاء بأصواتهم، ورغم الإقبال الكبير الذي لم يكن متوقعا وحرارة الطقس، إلا أن التجهيزات الخاصة بالتصويت ساعدت الجميع على الوصول السهل إلى اللجان التي بلغت 88 لجنة داخل خيمة كبيرة توافرت فيها المنافذ التي تمنع التزاحم والتدافع.
وقف كل المرشحين في مدخل الخيمة الرئيسية لاستقبال الأعضاء، وحرص أعضاء قائمة حسن حمدي على الوقوف معا، وحسب رغبة المرشحين المستقلين تم استخدام الحبر الفسفوري لأول مرة في انتخابات الأهلي رغم أن كثيرا من الأعضاء اعترضوا عليه، وحرص ياسين منصور عضو مجلس الإدارة السابق الذي انشق عن المجلس على الحضور والوقوف علنا إلى جوار العامري فاروق لمساندته والدعاية له لكنه لم يكمل الانتخابات حتى النهاية، وكان قد أكد قبل الانتخابات في تصريحات صحافية أن قائمة حسن حمدي لن تفوز 6/صفر، وكان يبدي عداء علنيا لمحمود باجنيد وعمل جاهدا على إسقاطه.
تابع عملية الفرز عدد من المرشحين، بينما فضل عدد آخر متابعتها من خارج النادي عبر أنصارهم الذين كانوا يبلغون المرشحين دقيقة بدقيقة بنتيجة الفرز لكل صندوق، وأكد المقربون من حسن حمدي أنه استقبل فوز العامري بكثير من الغضب، بينما اختفى محمود باجنيد بعد دقائق قليلة من بدء عملية الفرز، واستمرت الأصوات تتأرجح بين الثلاثي هشام سعيد والعامري فاروق ومحمود باجنيد حتى النهاية.
وكانت البداية لصالح العامري الذي سجل تفوقا في الصناديق الأولى وسرعان ما لحق به هشام سعيد وباجنيد ثم تجاوزاه، وبدت المؤشرات لتؤكد فوزهما وسقوط العامري، لكن الأخير سجل تقدما متسارعا في النصف الثاني من عملية الفرز حتى لحق بهما ثم تفوق وحافظ على تفوقه حتى انتهاء عملية الفرز.
أكد حسن حمدي، أنه يقبل نتيجة الانتخابات ويحترم اختيار الجمعية العمومية، مشيدا بالديمقراطية التي شهدتها الانتخابات، ومشددا على أن مجلس الإدارة سيتجاوز مرحلة الانتخابات وينسى أحداثها ليركز فقط على مصلحة الأهلي لأن المرحلة القادمة تحتاج لكثير من العمل.
بينما كانت ردود فعل النتيجة مثيرة وعنيفة لدى العامري فاروق وأسرته وأنصاره حتى أنهم لم يتمالكوا أنفسهم وانهمرت دموعهم، خاصة والد العامري الذي عاش فترة عصيبة واجه فيها تحديا صعبا أمام سيطرة قائمة حسن حمدي على كل مقدرات العملية الانتخابية، وسجد العامري على الأرض، ثم انخرط مع أنصاره في الاحتفال بالانتصار الكبير وتلقى التهاني التي انهمرت عليه من كل اتجاه، وحرص على التأكيد أنه سوف ينسى الانتخابات تماما ويعتبر ما حدث مجرد مباراة رياضية نظيفة انتهت فصولها ليبدأ الجميع
العمل من أجل الأهلي الذي يحبه كل المرشحين
بلا استثناء ويحترمون اختيار الجمعية
العمومية التي كانت عند حسن الظن بها كممثلة لنادٍ عريق والتي يأمل أن تظل تثق به وبقدراته على خدمته.
قال العامري، إن المعركة كانت شرسة لكنها في النهاية لم تخرج عن النص بشكل سافر، حيث حافظ الجميع على تقاليد ومبادئ الأهلي وجاء التنافس شريفا خاصة مع محمود باجنيد، وفي المقابل بدت علامات الحزن على باقي الأعضاء الناجحين لهزيمة باجنيد إلا أنهم أكدوا أيضا احترام اختيار الجمعية العمومية وحرصوا على احترام مشاعر باجنيد فلم يفرطوا في مظاهر الفرحة.
أما سفير نور الذي بذل جهدا كبيرا في الحملة الدعائية، فأبدى قبوله لاختيار الجمعية العمومية، لكنه في نفس الوقت وجه انتقادات شديدة لإدارة النادي واتهمها بترتيب الأجواء الانتخابية بتحجيم تحركات المرشحين المستقلين والتأثير على الجمعية، وانتقد أيضا وسائل الإعلام واتهمها بالتحيز السافر لقائمة حسن حمدي رغم أنها ليست طرفا، وتساءل.. لماذا فعلت وسائل الإعلام ذلك وكان الأجدر بها وهي ملك للرأي العام أن تقف على الحياد؟
* حضر طاهر أبو زيد أحد أبرز رموز المعارضة في الأهلي وأدلى بصوته ورفض الإفصاح عن اختياراته لوسائل الإعلام، لكنه كان معروفا بقيادته للمعارضة قبل الانتخابات وحاول الدفع بأحد الأسماء البارزة لمنافسة حسن حمدي، ووجه أبو زيد الشكر للجمعية العمومية وأكد أنه كان يثق في وعيها.
* ظهر محمود باجنيد في حالة من القلق في كل مراحل العملية الانتخابية، وكان يشعر بخطر العامري فاروق وزاد قلقه خلال عملية الفرز.
* استغلت قائمة حسن حمدي إبرام صفقة شريف عبدالفضيل مدافع الإسماعيلي في الدعاية، حيث تم التوقيع مع اللاعب يوم الانتخابات ودخل إلى النادي واستقبله الأعضاء باحتفالية كبيرة وحملوه على الأعناق وهتفوا له.
* أكد المستشار فاروق قاسم رئيس اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات، أن العملية الانتخابية تمت بشكل قانوني وبنزاهة وشفافية وبالتزام شديد من المرشحين والأعضاء.
* ظهرت قوائم مزورة خلال الانتخابات بإضافة مرشحين مستقلين لقائمة حسن حمدي، وحذرت إدارة النادي الأعضاء من هذه القوائم.
* حضر شادي محمد مدافع الأهلي السابق وأدلى بصوته رغم أنه ترك الأهلي، إلا أنه أكد للصحافيين أنه سيختار قائمة حسن حمدي.
* كان محمود باجنيد أول من حضر من المرشحين في القائمة مبكرا في التاسعة والنصف صباحا، بينما كان سفير نور أول المرشحين حضورا على الإطلاق وتواجد في السابعة صباحا.
* حرص أعضاء مجلس الإدارة الذين خرجوا من القائمة على الحضور ومساندة زملائهم وهم الدكتور محمد شوقي ومحمد عبدالوهاب ومحمد العزاوي.
* تعرضت رانيا علواني لحالة إغماء لفترة وجيزة من جراء الإرهاق الشديد وتولى والدها الدكتور عمرو علواني علاجها.
رفضت الجمعية العمومية للأهلي المصري، الانقياد وراء فكرة القائمة الموحدة التي تبناها حسن حمدي رئيس النادي للمرة الثانية على التوالي وبذل جهودا ضخمة لتنفيذها، وكسب العامري فاروق التحدي وفاز بمقعد العضوية السادس على حساب محمود باجنيد وسجل اختراقا تاريخيا لم يكن في حسبان من وثقوا كثيرا في قدرة حسن حمدي على قيادة القائمة التي اختارها نحو الفوز مثلما فعل في الدورة الماضية عندما أزاح محمود طاهر أكثر الأعضاء شعبية في النادي.
حقق حسن حمدي فوزاً كاسحاً كان منتظرا في منصب الرئاسة وحصل على 16878 صوتا، بينما حصل محمد ثابت فضل الله على 1615 صوتا، وأيمن يوسف على 1587 صوتا، ولم يكن أحد يتابع هذه المعركة السهلة وركز كل اهتمامه على المعركة الحقيقية التي راهن عليها حمدي والمعارضة وانتزع العامري المقعد السادس في العضوية بعد صراع محتدم خلال الفرز بينه وبين محمود باجنيد وهشام سعيد استمر حتى الصندوق الأخير.
حصل محمود الخطيب على أعلى الأصوات 17078 صوتاً، وتلاه خالد مرتجى ،16596 ثم رانيا علواني ،15078 وخالد الدرندلي ،14070 وهشام سعيد ،12475 وأخيرا العامري فاروق ،11753 وفاز أحمد مصطفى شوقي بمنصب مراقب الحسابات وحصل على 11636 صوتا، ورغم تقدم باجنيد في بعض مراحل الفوز وتزايد فرص استمراره في المجلس، إلا أن الصناديق الأخيرة دفعته إلى التراجع ليحصل في النهاية إلى 11613 أي بفارق 140 صوتا فقط.
حضر الانتخابات 21 ألفا و93 عضوا، وكانت الأصوات الصحيحة 16780 صوتا والباطلة ،1313 ولم تشهد العملية الانتخابية أي شكل من أشكال التجاوز ومرت بهدوء بدون مشاحنات، واضطرت اللجنة المشرفة على الانتخابات إلى استبعاد الصندوق رقم 87 الذي تعرض للكسر عند الفرز وكان يشتمل على 76 صوتا باطلا و4 أصوات فقط صحيحة، وسارت عملية التصويت بسلاسة وبلا مشاكل، حيث جهزت إدارة النادي كل الأجواء التي تسهل على الأعضاء الإدلاء بأصواتهم، ورغم الإقبال الكبير الذي لم يكن متوقعا وحرارة الطقس، إلا أن التجهيزات الخاصة بالتصويت ساعدت الجميع على الوصول السهل إلى اللجان التي بلغت 88 لجنة داخل خيمة كبيرة توافرت فيها المنافذ التي تمنع التزاحم والتدافع.
وقف كل المرشحين في مدخل الخيمة الرئيسية لاستقبال الأعضاء، وحرص أعضاء قائمة حسن حمدي على الوقوف معا، وحسب رغبة المرشحين المستقلين تم استخدام الحبر الفسفوري لأول مرة في انتخابات الأهلي رغم أن كثيرا من الأعضاء اعترضوا عليه، وحرص ياسين منصور عضو مجلس الإدارة السابق الذي انشق عن المجلس على الحضور والوقوف علنا إلى جوار العامري فاروق لمساندته والدعاية له لكنه لم يكمل الانتخابات حتى النهاية، وكان قد أكد قبل الانتخابات في تصريحات صحافية أن قائمة حسن حمدي لن تفوز 6/صفر، وكان يبدي عداء علنيا لمحمود باجنيد وعمل جاهدا على إسقاطه.
تابع عملية الفرز عدد من المرشحين، بينما فضل عدد آخر متابعتها من خارج النادي عبر أنصارهم الذين كانوا يبلغون المرشحين دقيقة بدقيقة بنتيجة الفرز لكل صندوق، وأكد المقربون من حسن حمدي أنه استقبل فوز العامري بكثير من الغضب، بينما اختفى محمود باجنيد بعد دقائق قليلة من بدء عملية الفرز، واستمرت الأصوات تتأرجح بين الثلاثي هشام سعيد والعامري فاروق ومحمود باجنيد حتى النهاية.
وكانت البداية لصالح العامري الذي سجل تفوقا في الصناديق الأولى وسرعان ما لحق به هشام سعيد وباجنيد ثم تجاوزاه، وبدت المؤشرات لتؤكد فوزهما وسقوط العامري، لكن الأخير سجل تقدما متسارعا في النصف الثاني من عملية الفرز حتى لحق بهما ثم تفوق وحافظ على تفوقه حتى انتهاء عملية الفرز.
أكد حسن حمدي، أنه يقبل نتيجة الانتخابات ويحترم اختيار الجمعية العمومية، مشيدا بالديمقراطية التي شهدتها الانتخابات، ومشددا على أن مجلس الإدارة سيتجاوز مرحلة الانتخابات وينسى أحداثها ليركز فقط على مصلحة الأهلي لأن المرحلة القادمة تحتاج لكثير من العمل.
بينما كانت ردود فعل النتيجة مثيرة وعنيفة لدى العامري فاروق وأسرته وأنصاره حتى أنهم لم يتمالكوا أنفسهم وانهمرت دموعهم، خاصة والد العامري الذي عاش فترة عصيبة واجه فيها تحديا صعبا أمام سيطرة قائمة حسن حمدي على كل مقدرات العملية الانتخابية، وسجد العامري على الأرض، ثم انخرط مع أنصاره في الاحتفال بالانتصار الكبير وتلقى التهاني التي انهمرت عليه من كل اتجاه، وحرص على التأكيد أنه سوف ينسى الانتخابات تماما ويعتبر ما حدث مجرد مباراة رياضية نظيفة انتهت فصولها ليبدأ الجميع
العمل من أجل الأهلي الذي يحبه كل المرشحين
بلا استثناء ويحترمون اختيار الجمعية
العمومية التي كانت عند حسن الظن بها كممثلة لنادٍ عريق والتي يأمل أن تظل تثق به وبقدراته على خدمته.
قال العامري، إن المعركة كانت شرسة لكنها في النهاية لم تخرج عن النص بشكل سافر، حيث حافظ الجميع على تقاليد ومبادئ الأهلي وجاء التنافس شريفا خاصة مع محمود باجنيد، وفي المقابل بدت علامات الحزن على باقي الأعضاء الناجحين لهزيمة باجنيد إلا أنهم أكدوا أيضا احترام اختيار الجمعية العمومية وحرصوا على احترام مشاعر باجنيد فلم يفرطوا في مظاهر الفرحة.
أما سفير نور الذي بذل جهدا كبيرا في الحملة الدعائية، فأبدى قبوله لاختيار الجمعية العمومية، لكنه في نفس الوقت وجه انتقادات شديدة لإدارة النادي واتهمها بترتيب الأجواء الانتخابية بتحجيم تحركات المرشحين المستقلين والتأثير على الجمعية، وانتقد أيضا وسائل الإعلام واتهمها بالتحيز السافر لقائمة حسن حمدي رغم أنها ليست طرفا، وتساءل.. لماذا فعلت وسائل الإعلام ذلك وكان الأجدر بها وهي ملك للرأي العام أن تقف على الحياد؟
لقطات انتخابية
* حضر طاهر أبو زيد أحد أبرز رموز المعارضة في الأهلي وأدلى بصوته ورفض الإفصاح عن اختياراته لوسائل الإعلام، لكنه كان معروفا بقيادته للمعارضة قبل الانتخابات وحاول الدفع بأحد الأسماء البارزة لمنافسة حسن حمدي، ووجه أبو زيد الشكر للجمعية العمومية وأكد أنه كان يثق في وعيها.
* ظهر محمود باجنيد في حالة من القلق في كل مراحل العملية الانتخابية، وكان يشعر بخطر العامري فاروق وزاد قلقه خلال عملية الفرز.
* استغلت قائمة حسن حمدي إبرام صفقة شريف عبدالفضيل مدافع الإسماعيلي في الدعاية، حيث تم التوقيع مع اللاعب يوم الانتخابات ودخل إلى النادي واستقبله الأعضاء باحتفالية كبيرة وحملوه على الأعناق وهتفوا له.
* أكد المستشار فاروق قاسم رئيس اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات، أن العملية الانتخابية تمت بشكل قانوني وبنزاهة وشفافية وبالتزام شديد من المرشحين والأعضاء.
* ظهرت قوائم مزورة خلال الانتخابات بإضافة مرشحين مستقلين لقائمة حسن حمدي، وحذرت إدارة النادي الأعضاء من هذه القوائم.
* حضر شادي محمد مدافع الأهلي السابق وأدلى بصوته رغم أنه ترك الأهلي، إلا أنه أكد للصحافيين أنه سيختار قائمة حسن حمدي.
* كان محمود باجنيد أول من حضر من المرشحين في القائمة مبكرا في التاسعة والنصف صباحا، بينما كان سفير نور أول المرشحين حضورا على الإطلاق وتواجد في السابعة صباحا.
* حرص أعضاء مجلس الإدارة الذين خرجوا من القائمة على الحضور ومساندة زملائهم وهم الدكتور محمد شوقي ومحمد عبدالوهاب ومحمد العزاوي.
* تعرضت رانيا علواني لحالة إغماء لفترة وجيزة من جراء الإرهاق الشديد وتولى والدها الدكتور عمرو علواني علاجها.
» إلي متي سيظلوا علي عنادهم ؟
» حوار بين النبي واعرابيا
» كوادر وطنية لإدارة المحطّات النووية بأبوظبي
» سيارات موديل 2010
» بالصور تحويل سيارة مرسيدس من خـرده إلى سيارة حديثه
» ღ,¸¸,ღ أنــــا وأنتــ .. جأوبنى من أنتـ ...وأسئلنى من أكــون؟ღ,¸¸,ღ
» اصعب 12 دقيقة في حياتك
» آن الرحيل يا سادة