لن يكون حديثي تقليديا عن الحب في الله ، لا ..و لن أحدثكم عن نظرتي للحب في الله ، لا لن أخبركم أن الحب في الله لا يعني أن تتواصل معي في الشهر مرة و أن ترسل إلي رسالة في كل يوم جمعة ..بل هو اكبر من هذا هو ان تدعوا لي هو ان تجب عني في غيابي و لو لم ترسل إلي رسالة الجمعة و لو لم تتصل بي في الشهر مرة . بل سأكتفي بنقل رأي الدكتور أحمد العمري عن الحب في الله ، من كتابه ” غريب في المجرة ” و من ثم سأنقل لكم نشيدة المنشد الشيعي ” حسين الأكرف ” عن الأخوة في الله من وجهة نظره .. و هي كذلك وجهة نظر فريدة و غير تقليدية … أتمنى لكم إقمة ممتعة في ربوع مدونتي .
“قرأت، وقرأنا، أو سمعت وسمعنا .. حديثاً ما، لذاك الذي لا يكذب أبداً، .. لن أقول أنه لم يؤثر – ولن أقول أنه لم يلتصق في أذهاننا – لكن فلنقل أن الكثيرين سمعوه، و وضعوه على رف ما في أذهانهم..
ربما لأنهم تصوروه – حديثاً لا يتعلق بتطبيق عملي .. ربما لو كان حديثاً عن سنة عملية مرتبطة بأي مجهود بدني لكان نال شهرة وتطبيقاً أكثر ..
وفي الحقيقة إن ظاهره يبدو أنه غير عملي – لكن باطنه الذي اكتشفته.. إنه عملي جداً.. يرتبط بمجهود تبذله بكل بدنك وروحك وكل تفاصيل حياتك .. أو موتك..
وهو عملي جداً لدرجة أنك ستشعر به على براعم التذوق الموجودة على طرف لسانك.
***
“ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان .. من كان الله ورسله أحب إليه من سواهما ومن أحب رجلاً لا يحبه إلا لله، ومن كان يكره أن يعود إلى الكفر كما يكره أن يلقى في النار ..”.
سمعناه طبعاً – لعله لم يلتصق، لأنه لا يرتبط بعمل محدد .. لعلنا لم نتصور هذه الحلاوة أكثر من مجاز. لعلي أنا لم أتصور ذاك، لكن الآن أستطيع أن أحدد الوصفة العملية هذه الحلاوة التي تحدث عنها ذاك الذي لا يكذب أبداً. أستطيع أن أحدد المقادير، وطريقة العمل، وطريقة التقديم..
.. وأستطيع أن أضمن أنك ستجد على طرف لسانك طعماً مميزاً كذاك الذي صار في لساني بدلاً عن الفلفل .. ، إذا التزمت بالوصفة، ومقاديرها..
.. أما اسم الوصفة فهو اسم غريب قليلاً. ومنقرض، نوعاً ما، ويحتاج إلى الكثير من الشرح والتوضيح..
إنه الحب في الله .. “
“الحب في الله؟ .. المتدينون عموماً، يستعملون كلاماً كهذا، شيء يقال عادة في المناسبات والمجاملات مثل بقية كلمات التهنئة والمعايدات التي تختلط فيها الأدعية بالمجاملة باللامبالاة بالصدق..
“يا أخي أنا أحبك في الله” – ويقسمون على ذلك فيما بينهم ولعلهم لا ينوون غيرالصدق عندما يقسمون، فهي عبارة متداولة فيما بينهم لذلك فهم لا يتصورونها خارج الإطار المنطوق لهذه الجملة: أنها نوع من أنواع الشكليات في العلاقة فيما بينهم: ولذلك فالحب في الله – في أذهانهم – هو محض علاقة بين متدينين، والتي هي علاقة – يفترض فيها الصدق – ولكنها لا تفرق كثيراً عن أي علاقة صداقة ومودة بين اثنين – فلنقل أنهما مهذبين ولا يتبادلان السباب والشتائم كمزاح مفضل – كما هو الحال عند الكثيرين ..
لكن هل يمكن ان يكون هذا هو الحب في الله ؟ .. اين الله من الموضوع اصلاً ؟ - اذا كان الامر مجرد علاقة مهذبة بين اثنين مهذبين ؟..
لا . ليست تلك العبارة التي نقولها نصف مجاملين نصف كاذبين نصف صادقين نصف لا مبالين ..
لا يمكن ان يكون ذلك ..
ذلك ان الذي لا يكذب ابداً قال لنا ، ان هذا الحب في الله هو عنصر اساسي وصفة حلاوة الايمان ..
.. ولقد ذقنا قي حياتنا وصفات مختلفة لحلاوات متنوعة بعضها اورثتنا المرارة ، وبعضها اورثنا الندم .. وبعضها قادنا الى العدم ..
لكن حلاوة الايمان هذه ، وبالذات من خلال الحب في الله ؟، لا.. لم نتذوقها .. ولم نتعرف على وصفتها.. ولم نتخيلها اكثر من مجرد كلمة اخرى تقال كمجاملة من مجاملات العيد..
حب في الله؟.. نعرف الحب ربما. لكن في الله .. – الكلمة تبدو نشازا .. او هكذا نظن .. حسب القوانين السائدة والتقاليد المرعية . ”
“حب في الله ..
صداقة بين يتيمين في الملجأ . كتف تستند عليه مرة ، وتحكي له مرة وتبكي له-ربما دون دموع –الف الف مرة .
مرة يد تمتد لك، ومرة يد تربت على كتفك . ومرة يد تمتد لتمسح لك دمعة ..
مرة اذن لتصغي لك. ومرة لسان يحكي لك ، ومرة قلب يدق اذا دق قلب لك ..
.. هاتف يرن عندما تحتاجه . وباب تطرق وانت في قمة احزانك ، وود يجتاحك وانت تحتاجه ..
حب في الله ..
غيمة شفافة عند الافق . وضوء ساطع في نهاية النفق .. وشمعة ، وعود ثقاب ، وخريطة – ودواء يحمي من الارق ..
حب في الله ..
صوت: مرة صارخ في البرية . ومرة هامس في اذنيك همسة ندية ، ومرة يتجلى في قلق هائل عليك ، ومرة يتمثل في محض هدية ..
حب في الله ..فكر مضئ يجتاح الحواجز- يلغي الحدود- و تكتشف فجأة ان الذي اضاء رأسك يمكن ان يضئ رؤوس الاخرين- يمكن ان يضئ اللحظات المشتركة..
حب في الله ..
لا ميزان متعادل . ولا مكاييل للتوازن . ولا مقايضة في المشاعر.. لا حاجة هناك لان يكون عطاءك مواز لاخذك .. ولا احساس بالتنازل .. ولا بذل التنازل ..
.. حب في الله .. لا قيود – لا شروط .. ولا حدود ..
لا قيود جمركية على ما يخرج منك من عطاء .. ولا شروط ضريبية على ما يدخل اليك من مقابل ، ولا حدود تقف امامها بأنتظار التاشيرة ..
حب في الله : صفاء مجاني يتدفق منك بلا حساب ، لا تريد شيئاً بالمقابل ، ولا تطمح لشيء بالمقابل – لا تفكر متى يرد جميلك لانك اصلاً لا تعتبر انك قد اديت جميلاً او فضلاً ..
حب في الله .. الغاء للمسافات البعيدة ، وتلاقي بين القطارات في محطات جديدة ..
نوارس تاتي من بعيد ، وايادٍ تلوح باللقاء ..، وجه اليف يطرق الباب بعد غياب ..
.. وعند الوداع ، دمعة حزينة ، ونظرة حنونة ، وابتسامة مكلومة ..
.. واتفاق على لقاء بعيد قريب .. حتى لو كان بعد الاف السنين .
حب في الله .. هذا هو ! . “
أما اانشيدة فهي بعنوان ” لا تلمني ” تحكي حال ” أخوين في الله ” يطلب أحدهم من أخيه أن لا يلومه إذا ما عاتبه أو أبرز عيوبه ..فإننا لا نلوم المرأة الصافية إذا أبرزت عيوبنا ! … أترككم مع الكلمات
(مرآة حياتي)
لا تلمني لا تلمني .. لو قسوت عليك
لا تلمني لا تلمني .. أنا منك وأنت مني
لما لا يرضيك عتبي … فأنا ما خنت حبي
لا تلمني لا تلمني
لا تلم فيك ثباتي .. أنت مهما كنت ذاتي
ليس إغراء صديق من صفاتي
ضاحكي في العثرات .. ليس من معتقداتي
ما انتصحنا في طريق للشتات
أنت مرآة حياتي .. لا تجامل سيئاتي
فإذا مرآة جفني .. لك أبدت دمع حزني
لا تلمني لا تلمني
كيف آذاك انفعالي .. والحبيب لا يبالي
فيك قد أجريت دمعي وهو غالي
لست موجوعا لحالي .. إنما فيك انشغالي
هكذا في الحب طبعي واشتعالي
صاحبي طف من خلالي .. للمعالي والكمال
فإذا أخلفت ظني .. بك أو خنت التمني
لا تلمني لا تلمني
حين يبكيك وفائي .. لا تلم صدق إخائي
هل إلى المرآة ذنب في الصفاء
أنت في الدنيا عزائي .. يا أعز الأصدقاء
والعمى في الحب جري للوراء
نحن هم الأنبياء .. والطريق لا نهائي
ومتى ما ضعت عني .. فعلى الهم أعني
لا تلمني لا تلمني
يا أخي همك همي .. في الزمان المدلهم
فا لندع كل مهم للأهم
فالصداقات تنمي .. وهي كيف قبل كم
ما تآخينا لهدم أو لظلم
كن عضيدي بين حلمي … حين لم تنجبك أمي
فأخي من كان مني .. وهو يبنيني وأبني
لا تلمني لا تلمني
لا تلمني لا تلمني .. لو قسوت عليك
لا تلمني لا تلمني .. أنا منك وأنت مني
لما لا يرضيك عتبي … فأنا ما خنت حبي
“قرأت، وقرأنا، أو سمعت وسمعنا .. حديثاً ما، لذاك الذي لا يكذب أبداً، .. لن أقول أنه لم يؤثر – ولن أقول أنه لم يلتصق في أذهاننا – لكن فلنقل أن الكثيرين سمعوه، و وضعوه على رف ما في أذهانهم..
ربما لأنهم تصوروه – حديثاً لا يتعلق بتطبيق عملي .. ربما لو كان حديثاً عن سنة عملية مرتبطة بأي مجهود بدني لكان نال شهرة وتطبيقاً أكثر ..
وفي الحقيقة إن ظاهره يبدو أنه غير عملي – لكن باطنه الذي اكتشفته.. إنه عملي جداً.. يرتبط بمجهود تبذله بكل بدنك وروحك وكل تفاصيل حياتك .. أو موتك..
وهو عملي جداً لدرجة أنك ستشعر به على براعم التذوق الموجودة على طرف لسانك.
***
“ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان .. من كان الله ورسله أحب إليه من سواهما ومن أحب رجلاً لا يحبه إلا لله، ومن كان يكره أن يعود إلى الكفر كما يكره أن يلقى في النار ..”.
سمعناه طبعاً – لعله لم يلتصق، لأنه لا يرتبط بعمل محدد .. لعلنا لم نتصور هذه الحلاوة أكثر من مجاز. لعلي أنا لم أتصور ذاك، لكن الآن أستطيع أن أحدد الوصفة العملية هذه الحلاوة التي تحدث عنها ذاك الذي لا يكذب أبداً. أستطيع أن أحدد المقادير، وطريقة العمل، وطريقة التقديم..
.. وأستطيع أن أضمن أنك ستجد على طرف لسانك طعماً مميزاً كذاك الذي صار في لساني بدلاً عن الفلفل .. ، إذا التزمت بالوصفة، ومقاديرها..
.. أما اسم الوصفة فهو اسم غريب قليلاً. ومنقرض، نوعاً ما، ويحتاج إلى الكثير من الشرح والتوضيح..
إنه الحب في الله .. “
“الحب في الله؟ .. المتدينون عموماً، يستعملون كلاماً كهذا، شيء يقال عادة في المناسبات والمجاملات مثل بقية كلمات التهنئة والمعايدات التي تختلط فيها الأدعية بالمجاملة باللامبالاة بالصدق..
“يا أخي أنا أحبك في الله” – ويقسمون على ذلك فيما بينهم ولعلهم لا ينوون غيرالصدق عندما يقسمون، فهي عبارة متداولة فيما بينهم لذلك فهم لا يتصورونها خارج الإطار المنطوق لهذه الجملة: أنها نوع من أنواع الشكليات في العلاقة فيما بينهم: ولذلك فالحب في الله – في أذهانهم – هو محض علاقة بين متدينين، والتي هي علاقة – يفترض فيها الصدق – ولكنها لا تفرق كثيراً عن أي علاقة صداقة ومودة بين اثنين – فلنقل أنهما مهذبين ولا يتبادلان السباب والشتائم كمزاح مفضل – كما هو الحال عند الكثيرين ..
لكن هل يمكن ان يكون هذا هو الحب في الله ؟ .. اين الله من الموضوع اصلاً ؟ - اذا كان الامر مجرد علاقة مهذبة بين اثنين مهذبين ؟..
لا . ليست تلك العبارة التي نقولها نصف مجاملين نصف كاذبين نصف صادقين نصف لا مبالين ..
لا يمكن ان يكون ذلك ..
ذلك ان الذي لا يكذب ابداً قال لنا ، ان هذا الحب في الله هو عنصر اساسي وصفة حلاوة الايمان ..
.. ولقد ذقنا قي حياتنا وصفات مختلفة لحلاوات متنوعة بعضها اورثتنا المرارة ، وبعضها اورثنا الندم .. وبعضها قادنا الى العدم ..
لكن حلاوة الايمان هذه ، وبالذات من خلال الحب في الله ؟، لا.. لم نتذوقها .. ولم نتعرف على وصفتها.. ولم نتخيلها اكثر من مجرد كلمة اخرى تقال كمجاملة من مجاملات العيد..
حب في الله؟.. نعرف الحب ربما. لكن في الله .. – الكلمة تبدو نشازا .. او هكذا نظن .. حسب القوانين السائدة والتقاليد المرعية . ”
“حب في الله ..
صداقة بين يتيمين في الملجأ . كتف تستند عليه مرة ، وتحكي له مرة وتبكي له-ربما دون دموع –الف الف مرة .
مرة يد تمتد لك، ومرة يد تربت على كتفك . ومرة يد تمتد لتمسح لك دمعة ..
مرة اذن لتصغي لك. ومرة لسان يحكي لك ، ومرة قلب يدق اذا دق قلب لك ..
.. هاتف يرن عندما تحتاجه . وباب تطرق وانت في قمة احزانك ، وود يجتاحك وانت تحتاجه ..
حب في الله ..
غيمة شفافة عند الافق . وضوء ساطع في نهاية النفق .. وشمعة ، وعود ثقاب ، وخريطة – ودواء يحمي من الارق ..
حب في الله ..
صوت: مرة صارخ في البرية . ومرة هامس في اذنيك همسة ندية ، ومرة يتجلى في قلق هائل عليك ، ومرة يتمثل في محض هدية ..
حب في الله ..فكر مضئ يجتاح الحواجز- يلغي الحدود- و تكتشف فجأة ان الذي اضاء رأسك يمكن ان يضئ رؤوس الاخرين- يمكن ان يضئ اللحظات المشتركة..
حب في الله ..
لا ميزان متعادل . ولا مكاييل للتوازن . ولا مقايضة في المشاعر.. لا حاجة هناك لان يكون عطاءك مواز لاخذك .. ولا احساس بالتنازل .. ولا بذل التنازل ..
.. حب في الله .. لا قيود – لا شروط .. ولا حدود ..
لا قيود جمركية على ما يخرج منك من عطاء .. ولا شروط ضريبية على ما يدخل اليك من مقابل ، ولا حدود تقف امامها بأنتظار التاشيرة ..
حب في الله : صفاء مجاني يتدفق منك بلا حساب ، لا تريد شيئاً بالمقابل ، ولا تطمح لشيء بالمقابل – لا تفكر متى يرد جميلك لانك اصلاً لا تعتبر انك قد اديت جميلاً او فضلاً ..
حب في الله .. الغاء للمسافات البعيدة ، وتلاقي بين القطارات في محطات جديدة ..
نوارس تاتي من بعيد ، وايادٍ تلوح باللقاء ..، وجه اليف يطرق الباب بعد غياب ..
.. وعند الوداع ، دمعة حزينة ، ونظرة حنونة ، وابتسامة مكلومة ..
.. واتفاق على لقاء بعيد قريب .. حتى لو كان بعد الاف السنين .
حب في الله .. هذا هو ! . “
أما اانشيدة فهي بعنوان ” لا تلمني ” تحكي حال ” أخوين في الله ” يطلب أحدهم من أخيه أن لا يلومه إذا ما عاتبه أو أبرز عيوبه ..فإننا لا نلوم المرأة الصافية إذا أبرزت عيوبنا ! … أترككم مع الكلمات
(مرآة حياتي)
لا تلمني لا تلمني .. لو قسوت عليك
لا تلمني لا تلمني .. أنا منك وأنت مني
لما لا يرضيك عتبي … فأنا ما خنت حبي
لا تلمني لا تلمني
لا تلم فيك ثباتي .. أنت مهما كنت ذاتي
ليس إغراء صديق من صفاتي
ضاحكي في العثرات .. ليس من معتقداتي
ما انتصحنا في طريق للشتات
أنت مرآة حياتي .. لا تجامل سيئاتي
فإذا مرآة جفني .. لك أبدت دمع حزني
لا تلمني لا تلمني
كيف آذاك انفعالي .. والحبيب لا يبالي
فيك قد أجريت دمعي وهو غالي
لست موجوعا لحالي .. إنما فيك انشغالي
هكذا في الحب طبعي واشتعالي
صاحبي طف من خلالي .. للمعالي والكمال
فإذا أخلفت ظني .. بك أو خنت التمني
لا تلمني لا تلمني
حين يبكيك وفائي .. لا تلم صدق إخائي
هل إلى المرآة ذنب في الصفاء
أنت في الدنيا عزائي .. يا أعز الأصدقاء
والعمى في الحب جري للوراء
نحن هم الأنبياء .. والطريق لا نهائي
ومتى ما ضعت عني .. فعلى الهم أعني
لا تلمني لا تلمني
يا أخي همك همي .. في الزمان المدلهم
فا لندع كل مهم للأهم
فالصداقات تنمي .. وهي كيف قبل كم
ما تآخينا لهدم أو لظلم
كن عضيدي بين حلمي … حين لم تنجبك أمي
فأخي من كان مني .. وهو يبنيني وأبني
لا تلمني لا تلمني
لا تلمني لا تلمني .. لو قسوت عليك
لا تلمني لا تلمني .. أنا منك وأنت مني
لما لا يرضيك عتبي … فأنا ما خنت حبي
» إلي متي سيظلوا علي عنادهم ؟
» حوار بين النبي واعرابيا
» كوادر وطنية لإدارة المحطّات النووية بأبوظبي
» سيارات موديل 2010
» بالصور تحويل سيارة مرسيدس من خـرده إلى سيارة حديثه
» ღ,¸¸,ღ أنــــا وأنتــ .. جأوبنى من أنتـ ...وأسئلنى من أكــون؟ღ,¸¸,ღ
» اصعب 12 دقيقة في حياتك
» آن الرحيل يا سادة